في وقت كانت تقرع فيه أجراس العاصفة التي كانت لندن وبعض من مدن إنجلترا الأخرى بانتظارها، كنت في طريقي إلى أرض الشمس التي لا تغيب إلا نحو 30 يوما في العام، إلى جزيرة تتسكع على شواطئ الجنوب الغربي لقبرص، وعنوان الحب والرومانسية، وموطن آلهة الحب أفروديت، وكان بانتظاري قصر يخفي ما وراء أبوابه الحديدية العملاقة